رواية فاض حلمي
المؤلف / عبدالله الدليمي

تبقى أحلامنا دائما قيد الانتظار متأكدين أن كل شئ يتطلب القليل من الصبر لكن ماذا لو خُيرت ذات ليلة بين أمرين كليهما مهم في حياتك إما أن تختار حلمك الذي سعيت وتعبت من أجله وإما أن تختار أمراً أخر ظهر لك في نهاية طريق حلمك أيهما تختار حلمك أم الطريق الأخر

الأهداء ...

إلى كل من أراد إسقاطي بكلماته فاعتليت وكانت محاولاته إثباتاً لعجزه فوصلت لو يعلم المرء أن نجاحهُ في تحويل ما يُوجه إليه من إحباط إلى تحد لما كان البعض قد تخلى عن حلمه واعلم أيها الناقد أنك أسهمت بشكل غير مباشر في صناعة جزء من نجاحي وه>ا الشيء تشكر عليه 

فشكراً لك من القلب ....

مدخل ...

البلوغ إلى القمة لايتطلب إلى كثرة في الكلام بل إلى أفعال دون الإكثار في الكلام 

لحُب والأمل أبواب كثيرة، يُغلقُ بابٌ ويفتحُ آخر، وكم جميل حين يقترن باب الحب والأمل بِباب اتخاذ القرار. إذ يلعب القرار دورًا هائلًا،
فـهو إما يبني أو يهدم ما تبقى منا من شعور.

تدور أحداث الرواية حول طفلٌ رسم أحلامً وكتب أهدافًا يود تحقيقها ولكن واجه خيارات لم تكن يومًا في الحسبان، قد تكون خياراتهُ أوقعتهُ في الطريق الخاطئ، ولكن السعي والمضي قدمًا هو الحل المناسب لاصلاح ما هُدِمَ في الماضي


https://www.goodreads.com/book/show/32922171


تم عمل هذا الموقع بواسطة